1- قال في الأمثل: ورد في فضيلة هذه السّورة عن النّبي الأكرم (ص) أنّه قال: "من قرأها أعطي من الأجر كمن لقي محمّداً مغتماً ففرّج عنه"
2- إشارة إلى قوله تعالى:" أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ"، قال في الأمثل: و"شرح الصدر" في الآية كناية عن التوسعة في فكر النّبي وروحه، ولهذه التوسعة مفهوم واسع، تشمل السعة العلمية للنّبي عن طريق الوحي والرسالة، وتشمل أيضاً توسعة قدرة النّبي في تحمله واستقامته أمام تعنت الأعداء والمعارضين.
3- إشارة إلى قوله في الأمثل: حين أُمر موسى بن عمران (ع) بدعوة فرعون: (اذهب إلى فرعون إنّه طغى) دعا ربّه وقال: (ربّ اشرح لي صدري ويسّر لي أمري).
4- إشارة إلى قوله تعالى: "وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ"
5- إشارة إلى قوله في الأمثل: القرائن في الآيات تدل على أنّه مشاكل الرسالة والنّبوّة والدعوة إلى التوحيد وتطهير المجتمع من ألوان الفساد.
6- قال في الأمثل"وقيل أيضاً: أنّ "الوزر" يعني ثقل "الوحي" في بدايه نزوله. وقيل: إنّه عناد المشركين وتعنتهم. وقيل: إنّه أذاهم."
7- قال في الأمثل:"وقيل: إنّه الحزن الذي ألمّ بالنّبي لوفاة عمّه أبي طالب وزوجه خديجة."
8- قال في الأمثل: "وقيل: أيضاً إنّه العصمة وإذهاب الرجس."
9- إشارة إلى قوله تعالى:"وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ"
10- قال في الأمثل:"وفي الموهبة الثّالثة يقول سبحانه. (ورفعنا لك ذكرك) فاسمك مع اسم الإسلام والقرآن قد ملأ الآفاق، وأكثر من ذلك اقترن اسمك باسم اللّه سبحانه في الأذان يرفع صباح مساء على المآذن."
11- قال في الأمثل:" وفي الموهبة الثّالثة يقول سبحانه. (ورفعنا لك ذكرك) فاسمك مع اسم الإسلام والقرآن قد ملأ الآفاق، وأكثر من ذلك اقترن اسمك باسم اللّه سبحانه في الأذان يرفع صباح مساء على المآذن."
12- إشارة إلى قوله تعالى: " فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا"
13- إشارة إلى قوله تعالى: فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ * وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَب"
14- قال في الأمثل: " قال جمع منهم: المقصود، إنّك إذا فرغت من فريضة الصلاة فادع اللّه واطلب منه ما تريد."
15- قال في رأي آخر في الأمثل: "عند فراغك من الفرائض إنهض لنافلة الليل."
16- قال في رأي آخر في الأمثل: "عند فراغك من اُمور الدنيا ابدأ بأمور الآخرة والصلاة وعبادة الربّ."
17- قال في رأي آخر في الأمثل: "عند فراغك من جهاد الأعداء ابدأ بجهاد النفس."