الليلُ يعصرُهُ الحنينُ الظامئُ= ويصبُّهُ في الروحِ حزنٌ هادئُ ويُشرنقُ الوقتَ العتابُ؛ لعلَّ من= نُسغِ الحياةِ يرفُّ جنحٌ. شاطئُ لا شيءَ في الدنيا، الغيابُ يلفُّها= لم تنجُ للغدِ/ للحضورِ مرافئُ حتى كتابُ الأرضِ قد مُحِيتْ سطورُ= العشبِ فيهِ، وخُطَّ شيبٌ ناتئُ !! 2014

Testing
عرض القصيدة