مــولاي يــا مــولاي
مــولايَ يــا
مــولاي يـــا عــلّـة
الإيــجـاد
يــا سـيّـدي
بـالطف مـن كـفّنَ
الأجـساد
مــن أقـبـرَ
الـوالـي مــن قــامَ
بـالأوراد
من كفكفَ الدمعات مــن قــامَ
بـالإلحاد
مــولايَ يــا
مــولاي يـــا خــيـرة
َالـعُـبّاد
حين َ سرى الظعن
ُ تـحـدو بــه
ِالأوغــاد
مـن عـاين
الـحوراء والـجـسـمُ
بـالأقـياد
يُـطفي الضما شتم
ٌ والـضربُ صار
الزاد
مــولاي يــا
مــولاي يـــا نــورنـا
الـوقّـاد
يـــا حُــجّـة
الـبـاري جُـرحي بـكم
يـزداد
بــالأمـس
ِبـالـطـفِ إذ لــلــبـلا
مــيـعـاد
والــيــومَ
أنــعـاكـم يـــا أيّــهـا
الـسـجّاد