يـــا بـــو الـحـجه اجـيـنا
انـبـايعك انــتـه مـتـبـوع واحــنـه
الـتـابـعك
گبـــرك تــهـدم والــكـون
اظـلـم لــكــن الـــروح بگت
ويـالـجـسد
يـاسـليل الـحق يـابن
الـمصطفى حـبنه عـن ايـمان مـو عن
عاطفه
نـبقى حـتى الـموت نـعلن
الوفى مـانـهاب اجـيوش او كـثرت
عـدد
يـابـو الـحـجه نـعـاهدك
ابـوصـال مـانـعوفك رغــم حـقـد
اوظــلال
صـبح طعم الموت لجلك
كالزلال حــبـك ابـدمـنا يـسـري
ومـاجـمد
ضـلـت اعــداك حـزيـنه
وحـايـره لـمـن اتـشـوف حـشـود
الـزائـره
اتــزور گبــرك وگبــور
الـطـاهره عـافـت الـدنـيا وفــازت
بـالـسعد
الگبـه طـاحت وصـارت فـي
العلا مــثـل مـاطـاح الـشـهيد
ابـكـربلا
هـــزت الـظـالم وعـرشـه
زلــزلا خــــاب ضــنـه وفـــاز
الـمـعـتقد
هــذي سـامـره وبـيـها
الأضـرحـه لـلـظلم والـجور صـارت
فـاضحه
هالطريق امن السقيفه اشيصلحه غــيـر مـهـديـنا اوعـلـيه
الـمـعتمد
يـثـار ابـسـيفه الـى ضـلع
الـبتول ويـاخذ الـحق الـى جـده
الرسول
والـلـي حـرف الـوصيه
والأصـول والـلي حـارب الوصي وحگه
جحد
احــنـا مـتـمـسكين ابـاهـل
الـعـبا ابـحـبـنـا لــــلآل نــنـال
الـمـرتـبه
فــازت اشـيـاع وخـسرت
نـاصبه ابـحـبل مـغلولين صـايرمن
مـسد