مـوحـشه دارك يـاعـلي بـعـدك
عـليّه اشـلون ارجـع الـدارك يبويه
بهلمسيّه
خـيّم ظـلام الـليل واستوحش
المنزل واستوحش المحراب من عظم الرزيّه
ولـسان حـاله يقول وينك يا
أبوحسين ويـنـه صـلاتـك يـا أبـو الـنفس
الـزكيّه
يـا خير من صلى الصلاة تنعاك
وتقول مــن بـيّه بـعدك يـقصد الـرب
الـبريه
أنـشـدك بـويّـه لـو لـفت بـالعيد
وفّـاد مــدري نـعـيّد لــو إلـك نـنصب
عـزيّه
لـوعـنّك الـوفّـاد تـنشد بـويه
شـنقول نــقـول دارك يـاعـلـي مــنّـك
خـلـيـه
راح الأبـــو يــلـي تـنـاشد عــن
أبـونـا راح الـمـحـامي راح حــمّـاي
الـحـميّه
راح الأبـــو يـانـاس واســودّت
الأيــام مـاشوف مـن بـعد الأبـو لـحظه
هـنيّه