الـــــــــرجـــــــــبـــــــــيـــــــــات
رقــيــةٌ قـدوتُـنـا ونـبـتـغي
الــزيـادةْ مـيـلادُنا مـبـاركٌ فـي أشـهرِ
الـعبادةْ
قـد أحـسَنَ الـباقرُ لـلمولودةِ
الوَفادَةْ إنَّ الـتـقيَ والـنـقيَ والأمـيـرَ
ســادةْ
في رَجَبٍ قد سَكبُوا الأنوارَ
والسعادةْ فـبـارَكوا الـمـولودةَ وبـارَكوا
الـولادةْ
####
الــــــشــــــعــــــبــــــانـــــيـــــات
شـعبانُ قـد بـاركَهُ الحسينُ
والعباسُ والـعابدُ الـسٌّجادُ، والأكـبرُ،
والنِّبراسُ
مـهديُّنا الـقائمُ، إذ سَـيستقيمُ
الـناسُ بـعدلِهِ ويـحكمُ الـقرآنُ
والـقِسْطَاسُ
فـكـلُّ شَـعـبانيةٍ يـغـمرُها
الإِحـسَاسُ بـنورِهم وفـضلِهم طابتْ لها
الأنفاسُ
الـــــــرمـــــــضـــــــانــــــيــــــات
والـرمـضانيَّةُ إذ تـسمو إلـى
الـسَّماءِ فـي خـيرِ شهرٍ وُلدتْ بالطهرِ
والنقاءِ
في نصفِهِ السبطُ أتى بالخيرِ والسناءِ بـاركَـها بـنظرةِ الـكريمِ فـي
الـعطاءِ
الـمجتبى أخـو الحسينِ صاحبُ
البهاءِ فـاطـمـةٌ قـدوتُـهـا ســيـدةُ
الـنـسـاءِ