لــكـنّ طـالـتها يــد
الارهــابِ حـقـداً عـلى الائـمة
الاطـيابِ
فـفـجـرتـهـا غــيــلـة
وإثــمــا وارتـكـبت كـفـراً بـها
وظـلما
عـصابةٌ يقودها « الزرقاوي
» يــقـود كــل خـارجـي
غــاوي
يــكـفّـرون أمــــة
الاســــلامِ بـالـجـهل والـتـضليل
والآثــامِ
الـف سـلامٍ للامام
العسكري الهاشمي الطاهرِ المطهرِ (1)