2 البيت الأول إشارة إلى قوله تعالى (وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) قال في الأمثل: « (وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) ... لكل من يستهزئ بالآخرين ويعيبهم، ويغتابهم، ويطعن بهم، بلسانه وحركاته وبيده، وعينه وحاجبه». والبيت الثاني إشارة إلى الآثار السلبية للغيبة على المجتمع البشري من تفكك وبغضاء ونشر للأحقاد والكراهية.
3 الشطر الأول إشارة إلى الحديث المروي عن الإمام علي (ع): (الغيبة جهد العاجز)، والشطر الثاني إشارة إلى أن الغيبة تكون هما وكربا على الإنسان بعد موته.
4 إشارة إلى الحديث الوارد عن علي (ع): ( اجتنب الغيبة فإنها إدام كلاب النار). والشطر الثاني إشارة إلى الحديث الوارد عن الإمام الصادق (ع) : «من قال في مؤمن ما رأته عيناه، وسمعته أذناه، فهو من الذين قال الله عزوجل : (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19))». سورة النور
5 إشارة إلى قوله تعالى : {الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ} .
6 إشارة إلى قوله تعالی : {يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ}.
8 تطبيق عملي على قارون الذي جمع الأموال الكثيرة حتى ضرب المثل بمال قارون، ولكن هذه الأموال لم تنفعه وكانت عاقبته: {فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ} . سورة القصص اية 81
10 إشارة إلى قوله تعالى : {كَلَّا ۖ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ﴿4﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ}.
12 إشارة إلى قوله تعالى : {نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ﴿6﴾ الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ}، وقوله تعالى: {إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ} أي مغلقة الأبواب.
13 إشارة إلى قوله تعالی : {نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ﴿6﴾ الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ}.
14 (مغلقة الأبواب) شرح لكلمة (مُؤْصَدَةٌ).
15 إشارة إلى قوله تعالى : {فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ}.
16 إشارة إلى أن التقوى هي السبيل للخلاص من لظى النار.