حـري لـنفس روض الـمرؤ
طبعها بـأن تـقنع الـواقع إن كـان ما
كانا
ويـرضى بـما قـدر مـن نـعمة
فـلا قـــرار بــدار الارض يـبـينه
بـنـيانا
ويـرجـو إلــى عـقباه نـفسا
زكـية وذكـرا يـمر الـناس روحـا
وريـحانا
وماذا اذا قد ضاق صدر من الكرى ورب الـسما يـلهم صـبرا
وسـلوانا
وان أمر نفس المرئ تدعوه
دائما إلـى مـا إلـيه الله في الذكر
ينهانا