شعراء أهل البيت عليهم السلام - إنه العروة الوثقى

عــــدد الأبـيـات
0
عدد المشاهدات
9137
نــوع القصيدة
فصحى
مــشــــاركـــة مـــن
تاريخ الإضافة
31/10/2015
وقـــت الإضــافــة
10:28 مساءً

الله الله الله الله الله الله يا الله أيُّهَا الرَّسولُ بلِّغْ مَا أنْزَلَ اللهُ العَلِيْ أنَّ وَصِيَّكَ مِنْ بَعْدِكَ فِي الأُمَّةِ عَلِيْ وإنْ لَمْ تفْعلْ فَمَا بلَّغْتَ رِسَالَةَ الْوَلِيْ هذَا هُوَ الْقُرْآنُ قَدْ جَاءَنَا بِالنَّصِّ الجَلِيْ هَذَا الْوَلِيُّ فِي آيَةِ (إنَّمَا وَلِيُّكُمْ) وَفِي الغَدِيْرِ قَدْ عَلِمْتُمْ أنَّهُ وصيُّكُمْ لَيْسَ لَكُمْ خِيَرةٌ وَعَلِيٌّ صَفِّيُّكُمْ فَقَدِّمُوُهُ كَمَا قَدْ أَمَرَكُمْ نَبِيُّكُمْ وَحُبُّهُ أَوْجَبَهُ في آيَةِ المَوَدَةِ سَلْ سُوْرَةَ الإنْسَانِ وَالعَادِيَاتِ وَالتَوْبَةِ وسُوْرَةَ الأحْزَابِ والأعْرَافِ والمَائِدَةِ تَشْهَدُ لِلْمُرتَضَى بالفَضْلِ وبِالوِلايَةِ إنَّهُ العُرْوَةُ الوُثْقى وَهُوَ الصِّرَاطُ المُسْتَقِيْمْ وآيةُ اللهِ فِي الخَلْقِ وَهوَ النَّبأُ العَظِيْمْ مَنْ تَبِعَهُ سَيَأتيْ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيْمْ رَضِيَ عنْهُ وَعَنْ شِيْعَتِهِ ربُّنَا الرَّحِيمْ وَسَيْفُهُ كَمْ دَافَعَ عَنْ (قُلْ هُوَ اللهُ أحَدْ) وَهُوَ الذي من خَشْيَةِ اللهِ في المِحْرَابِ سَجَدْ وهو وَلِيْدُ الكَعْبَةِ وَشهيدٌ لمَّا سَجَدْ وبَابُ مَدِيْنَةِ عِلْمِ المُصْطَفَى كَمَا وَرَدْ
Testing