( واســــــــــــوا زيــــــنـــــب )
هــــاي دگات الــصــدر
عـلـوهـا الــيـوم زيـنـب بـالـطم
واسـوهـا
الـيوم واسـوا زيـنب بـهذا
اللطم چبد اخوها الحسن بالسمّ انجسم
حـايـره ودلالـهـا ايـطعنه
الـهظم الـلـيله مــن الـمـجتبى
حـرمـوها
لاعـــت الــحـره بـدوايـر
لـوعـته شـافته مـن الـنوح ذابـت
مـهجته
أتگطّـــع الــدلال والله
امـصـيبته بــيـن رمــيـات الــحـزن
خـلـوها
سـاعه تـنظر لـيه سـاعه
تـنتحب والـدموع اد مـوم عالوجنه
تصب
الـحالته مـن ايـلوج ظلت
ترتقب هــلّـه هــلّـه ابـغـدرتـه
ظـلـموها
اتگلـه خويه اموا دعك والله كلف شـحمل وچبـدك تدلّه ويه
النزف
لـوعتك مـنها الـحزن ليله
إيغرف ويـلـي بـالـسمّ طـيـبتك
جـازوهـا
آه صـاحت يـابعد روحـي
الحسن عگبـك اشـموع الـنواظر
يـنطفن
وبـوسط جـمرة مـواجعهن
غـفن ريــت روحــي إبـدالك
الـسمّوها
ايگلـها وأنـفاسه الـزچيه
تـحتضر مـاشي عـنچ يـا بـعد عـيني
غـدر
لـلـشهاده قـدمـت روحــي
نــذر وبــالـشـهـاده رايــتــي
عــلـوهـا
يـاگلـب يــا خـويـه يـتـحمل
وداع ومـا بعد يجمعنه يبن أمي
اجتماع
لـلـسفر لــوّح يـبو مـحمد
شـراع شـلـون اشـوفن جـثتك
ايـواروها
غـمّـض الـعـينين مـن لاح
الأجـل سـلـم حـسـين الأمـانه وأ
رتـحل
نـحـبت الأمـلا ك والـدمع
أنـهمل واعـتـنـو لـيـهـا ابـدمـه
ايـعـزوها
جـينه ننصب مأتم السيد
الشباب وبدموع العين إله نسجل
انتساب
زيـنب انـواسيها بـهموم
المصاب وبـوفـه ادمــوع الـوفـه
اتـهـلوّها
يـاربـات حـسـين يـا شـيعة
عـلي خـلـو كـل هـم ابـصدركم
يـنجلي
هـاذه يـوم انـصاب مغدور
الولي والـعـقـيـله ابـهـالـطـم
وافــوهـا