أيــا رب اهـدنـي فـالـهَدْيُ
نـورٌ وإنـــي فــي الـضـلالات
أهـيـمُ
وعــاف عـبـدك فـيـمن
تـعافي فـــإن الـعـبد مـنـهوكٌ
سـقـيمُ
إلـهـي واكـفني مـن شـرِّ
طـاغ فـأنـت الــربُ والـبَـرُ
الـرحـيمُ
إلـهـي أنــت مــن نـجَّيت نـوحاً مــن الـطوفانِ وهـو بـه
عـليمُ
وإبـراهـيـم مـــن نــارٍ
تَـلَـظَّتْ فـصـارَ الـبـردُ فـيـها
والـنـسيمُ
وموسى حيث خاف القتلَ قهراً إلــهـي نـجـنـي قـــال
الـكـليمُ
وعـيـسى قـد أراد الـكفرُ
كـيداً بـــهِ فـتـحقق الأمــرُ
الـعـظيمُ
فـمـا قـتلوهُ، مـا صـلبوه،
لـكن لــهـم قَـــدْ شَـبَّـهَ اللهُ
الـعـليمُ
ويـوسف فـي ظـلام الـجب
ثاوٍ مــع الأحــزان والـبـلوى
يـقـيمُ
أتــاهُ الـلطفُ والألـطاف
تـترى ونــجـاهُ الـمـهـيمنُ
والـحـكـيمُ