شعراء أهل البيت عليهم السلام - أبيات مديح منبرية في الإمام الرضا عليه السلام

عــــدد الأبـيـات
17
عدد المشاهدات
2184
نــوع القصيدة
عامية
مــشــــاركـــة مـــن
تاريخ الإضافة
11/10/2010
وقـــت الإضــافــة
5:23 مساءً

ثَامِنِ الْيِمَّة أَبُو مْحَمَّدْ سَطَعْ نُورَهْ عَلَينَا=بِحْدَعَشْ ذِي الْقِعْدَة مِيلَادِ الْوَلِي بَرْضِ الْمَدِينَة إِلْإِمَامِ الْكَاظِمِ اِخْتَارِ اُمَّه مِنْ بَينِ الْجَوَارِي=سِتْ عَفِيفَة وْفَاضِلَة وْمُخْتَارَة مِنْ رَحْمَةِ الْبَارِي وِاِنْتَقَلْ نُورِ الرِّضَا لَيهَا مِنَ اَصْلَابِ الذَّرَارِي=حِيثْ إِنَّ اللهْ سَوَاهْ مِنْ گَبِلْ مَيْسَوِّي كُونَه ظَلَّتِ اِبْفَتْرَةْ حَمِلْهَا تِسْمَعَه يْسَبِّحْ وِيْهَلِّلْ=اِيْوَحِّدِ الله أُويِمَجْدَه گَبِلْ مَا اِبَّطْنَ اُمَّه يِكْمَلْ هَذَا دَابِ الْعِتْرَة وِالْأَطْهَارْ وِالنَّسْلِ الْمُفَضَّلْ=عَلَى كُلِّ الْبَشَرْ ، مَا فِي مِثْلَهِ اللهِ الْيُصُونَه لَمَّا حَلْ وَقْتَ الْوِلَادَة شَعَرَتْ أُمَّه بِالْخِفَّة=وِابْتِدَا الطَّلْگِ وْإِجَتْهَا الْحُورْ لَلْمَوْلَى تِزِفَّه خَرَجْ لَلدِّنْيَه وْتِلَگَّى الْأَرْضْ وِالرَّحْمَة تِحِفَّه=سَاجِداً لله يِسْطَعْ نُورَه مِنْ غِرَّةْ جَبِينَه يَلِّلي تِسْأَلْ عَنْ فَضَايِلْ إِلرِّضَا ضَامِنِ الْجَنَّة=رُوحْ فَتِّشْ فِي الصَّحَايِفْ عَنْ حَدِيثَه الْمَرْوِي عَنَّه سِلْسِلَةْ إِلذَّهَبْ إِلِّلي نَصِّها مَبْدَأْهَا مِنَّه=وْتِنْتَهِي لله إِلِّلي الدِّنْيَا فِي قَبْضَةْ يَمِينَه مُعْجِزَاتَهْ شَاهِدَة تِنْطُگِ اِبْفَضْلَه وِالْكَرَامَة=چَمْ گَضَى حَاجَة إِلَى مُحْتَاجْ أُو رَدِّ الظُّلَامَة وْچَمْ شَفَى مَعْلُولْ إِحْتَارَتْ لَطِبَّا فِي سُقَامَه=وْچَمِّ وْچَمْ مِنْ مَنْقَبَة أَفْضَالْهَا هَبَّتْ عَلَينَا إِلْمُخَالِفْ وِالْمُؤَالِفْ إِعْتَرَفْ لَهْ بِالْإِمَامَة=مِنْ چِدِي سُمِّي الرِّضَا وهْوَ أَهِلْ حَگِّ الزَّعَامَة يَلِّلي رِحْتِ اِلْغَيرَه تِبْغِي لَلْهُدَى وِالْإِسْتِقَامَة=خَلِّي عَنَّكْ غَيرَه وِاِتْوَجَّه إِلَى سَطْحِ السَّفِينَه كَحِّلِ اِعْيُونَكْ اِبْمَنْظَرْ "مَشْهَدِ" اِبْلَيلَةِ الْمَوْلِدْ=تِلْگَى آلَافِ الْبَرَايَا بَينْ رَاكِعْ وِالِّلي يِسْجِدْ قُبَّتَه اِتْلَالِى مِنْهَا النُّورْ يِسْطَعْ مِثِلْ عَسْجَدْ=إِلسَّعِيدِ اِللِّي يِوَصِّلْ إِلَى الشِّبَّاچِ اِبْئِدَيْنَه رَبِّي نِسْأَلْ بِالرِّضَا تِغْفُرْ إِلَينَا كُلْ ذَنِبْنَا=وْتِشْفِي الْمَرْضَى وْ تِعْطِي كُلِّ مَحْرُومِ اِلْتِمَنَّى وْتِنْصِرِ الْإِسْلَامْ وِالثِّقْلَينْ وِتْحَقِّقْ أَمَلْنَا=اِبْدَوْلَةِ الْمَهْدِي إِمَامِي وْنِشْهَدِ اَيَّامَه وْسِنِينَه
Testing