لغةٌ واحدَهْ،
كيفَ تُلغي المسافاتِ،
بين التوهُّجِ.. واللحظةِ الباردَهْ؟
لم تزلْ بين جرحِ الحسينِ،
وبين قصائدِنا..
مدنٌ قانيَهْ
ولكي نقرأَ الجرحَ، لابدَّ من لغة ثانيَهْ!!

Testing
عرض القصيدة