مالحيثُ انتهى بكَ الاسرأُ=لمهبِّ العشرِ العقولِ ارتقأُ وإذا لم يكن اليكَ انتهاء=كيفَ ترقى رُقيَّك الانبياء يا سمأً ما طاولتها سمأ جُزت إذ فتحَّت لك الحجبُ فَتحا=لعلاَ دونه عُلى الرسل تمحى فلهم لوغدى ذُرى العرشِ سطحا=((لم يساووك في علاك وقد حا لَ سنا منك دونَهم وسنأُ))