وقال مستغيثا بالامام الحجة المهدي المنتظر
مدح آل البيت (ع)
يــا قـائـماً بـالحقّ حـلَّ
بـنا مـا لا يـفرّجه سـوى
لطفك
بكَ عنه لُذنا حيثُ لا
شَرفٌ عـند الالـهِ أجلُ من
شرفك
تـرضى تـعودُ نـفوسُنا
سَلباً بيد الحمام ونحن في كَنفك
ويـروعُنا ريـبُ المنونِ
وقد عـذنا بجاهِ الغرّ من
سلفك
عـذنا بجاهِ الغرّ من سلفك |