السفير المهتضم
العاشورائيات
شَــدَّتْ دَوَاتِــي وَ
الـقـلمْ نَـحْـوَ ابــنِ تـيـجانِ
الأمَـمْ
نَـحْوَ ابـنِ طـه
المُصْطَفَى نــورٍ تـجـلى فــي الـظلمْ
نــحـوَ ابــنِ فـاتـحِ
خـيـبرٍ أَســـد الإِلـــهِ
الـمـعْـتَصِمْ
نَـحْـوَ ابــنِ بـنـتِ
مُـحَـمَّدٍ بـــدْرِ الــدُّجـى أُمِّ الـقـيمْ
نَـحْـوَ الـشقِيقِ لِـسِبْطِ
ط ه الـمجتَبَى حَـسنِ
الكَرَمْ
نَــحْـوَ الـعـضـيدِ
لِـزَيـنـبٍ أَرْضِ الـبـطُـولَةِ وَ
الـدِّيـم
نَــحْـوَ الـحُـسـينِ
بِـكَـربلا رَمــزِ الـشـهادَةِ وَ
الـهِمَمْ
فـــي كَــرْبـلاء
تَـجَـسدَتْ صـــوَرُ الـمـنـايا وَ
الألـــمْ
فـي نَـهْضَةٍ كَـانَ
الـحُسي نُ زَعـيـمها وَ هُــوَ الـعَـلَمْ
قــرْبــانُ ثـورَتـكـمْ
غـــدَا بِــدَمِ الـسـفِيرِ
الـمُـهْتَضَمْ
فـبـمـسلمٍ كــانـتْ
شــرَا رَةُ ثَــوْرَةِ الـدِّيـنِ
الأشــمْ
وَ نَـصِـيرُهُ هـانِي بـنُ
عُـرْ وَةَ ذو الثَّمَانِينَ الشيمْ (1)
فــي قـصـرِ كـوفتهمْ
بَـدَا مـسـتـنكرَاً تِــلـكَ
الـلَّـمَمْ
وَ بَــدَتْ بُـطُـوْلَةُ
مـسـلمٍ مـتـحَـدِّيـاً تــلـكَ
الـظـلَـمْ
بَـــعْــدَ احــتـجـاجـاتٍ
أَرَا هَـــا لِـلـطـغاةِ
بِـمُـحْـتَكَمْ
صَـلَّـى صــلاةَ
الـشَّـاكِرِيْ نَ لـــرَبــهِ رَبِّ
الـــكــرَمْ
فــقـضـى بـلـيـلةِ
عــيـدِهِ عـمدَاً وَ تـاجاً فـي
الـقِمَمْ
فــلــذَا يــكـنـى
مـسـلِـمٌ بـــابَ الـحـوائجِ وَ
الـنـعمْ
بـــابَ الـحـوائجِ وَ الـنـعمْ |