زينب عند دخول الشام
في الإمام الحسين الشهيد (ع) والطف
زيـنـب عـنـد دخــول الـشـام
عـلـى طـبـتي لـلـشام
كـلفه اطـبه و قـبل ما جنت
اعرفه
و انــذالـهـا بــيـنـه
مـخـتـفـه عــدو و الـعـدو مـا بـيه
عـفه
و الـمـجلس ايـحير
الـنوصفه السبع و السبع لو طب يخلفه
او يـزيد الـنغل ماخذ
الوسفه مـن هـاشم الـيوث
الـمخلفه
عــلـى طـبـتي لـيـزيد
شــده يـعـرضـونـه وحـــده
وحـــده
او مـن شـافني كـثّر
الـنشده يـسـبـنـي و لا واحـــد يـــرده
بس راس اخويه احسين
غده يـضربه الـنغل بالسوط
عمده
و ابـنـه عـلـي ابـعـينه
يـصده بـس دمعته تجري اعلى
خده
تــرجـه عـلـى الـكـرار
حــده هـتف بـالعشيره او بـهل
وده
هـتف بـالعشيره او بـهل وده |