(الهجري) حسين للتضحيه اتطوّع مو أمر حتمي انفرض ومصرعه بعالم العلوي گباله عاللوح انعرض حسين يلهج بالشهاده من گبل آدم وشيث هذا مو أمر اعتباطي لا ولا خدعة حديث الباري ناداه من تشوف الدين باسمك يستغيث ضحي يحسين بوجودك لو شفت امره امتعض مثل ما واعده الباري لأبو اليمه بعينه شاف ممتعض دينه ويحس بمنهجه صار اختلاف والإسلام أصبح غريب إبّين ثُله من الاجلاف اخذ گلب الدين بيده حسين ويجس النبض حسين من شاف بحياته انخذل دين الله الحنيف وموقفه ابين آل اميه تغيّر وأصبح ضعيف للرماح وللسيوف تقدّم بنحره الشريف وانرصد برج الشهاده وجفنه عالذل ما غمض حسين من مكه الشريفه رصد برج التضحيات وعرف من يسيل دمه يصير مشعل للأباة ثار من أجل العقيده وأبد ما ساوم طغاة قدّموا زينة الدنيه لقائد الثوره ورفض رفض كل المغريات ويدري لو بايع يزيد يصير أمر الدين قصه ومصحف الباري نشيد لچن ثار لأجل دينه وشيّده بگطع الوريد عاهد يضحي بوجوده لدينه وأبداً ما نقض لون ما ثورة حسين الدين چان أمره انتهى وثورته ما چان صارت مدرسه لأهل النهى حسين واحد ماله ثاني ولا شبيه يشابهه واليريد يخوض نهجه يدفع المنحر عوض بكل عصر تگدر تسير بنهج أبو اليمه الشهيد طالما كل عصر يملك شخص من زمرة يزيد واليريد يعيش بالعز لا يمد للذله ايد والملك إيمان صافي من أبو اليمه اتّعظ حسين حصّل عالشهاده وطاح بالمصرع جريح وبالمباهل صار أعظم من اسماعيل الذبيح اشما يطول العمر يبگه دم أبو اليمه يسيح وشرّف العالم العلوي ابنهضت لمن نهض دمشق 1980 م