دعْ ذكـرهنَّ فـما لهن وفاءُ         ريح الصبا وعهودهنَّ سواءُ
يَكْسِرْنَ قَلْبَكَ ثُمَّ لاَ يَجْبُرْنَهُ         و قـلوبهنَّ من الوفاء خلاءُ

و قـلوبهنَّ من الوفاء خلاءُ
عرض القصيدة