ذكـرتُ شـوقاً وعـندي مـا يصدقه         قــلـب تـقـلّـبه الـذكـرى وتـقـلقه
هـذا عـلى قـرب داريـنا ولا عجب         فالطرف للطرف جارٌ ليس ترمقه

فالطرف للطرف جارٌ ليس ترمقه
عرض القصيدة