للسيد حيدر الحلي في مدح الحجة المهدي المنتظر و التوسل به إلى اللّه تعالى يابن الامام العسكري ومَن = ربُّ السماءِ لدينه انتجبّه أفهكذا تُغضي وأنت ترى = نارَ الوباءِ تشبَّ ملتهبة لا تنطفي إلا بغاديةٍ = من لطفكم، تنهلُّ منسكبه أيضيقُ عناّ جاهُكم؟ ولقد = وَسِعَ الوجودَ، وكنتم سببه الغوثَّ أدركناّ فلا أحدٌ = أبداً سواكَ يغيثُ مَن نَدبه غضِبَ الإلهُ، وأنت رحمتهُ = يارحمةَ اللّه اسبقي غَضبَه

Testing
عرض القصيدة