علامات الظهور
الجزء الرابع عشر: الإمام المهدي عليهالسلام
وقـبـل ذاك يـظـهر ( الـسـفياني
) و ( الحسني ) الطهر و ( اليماني )
ورايــــــةٌ شــرقــيــة
ســــــوداءُ وبـــعــد ذاك تــخـسـف
الــبـيـداءُ
وهـــذهِ بــعـض الـعـلامـات
الـتـي جــاء بـهـا الـنـص بـاجـلى
صــورةِ
وفـي ( الـصحاح ) جـاءت
الاخـبارُ صـــادقـــة يــنـقـلـهـا
الاخـــيـــارُ
بــانــه لــــو ظـــلّ يـــوم
واحـــد لــطـال حــتـى يـخـرجـن
الـقـائـدُ
قــضــيــة وان بــــــدت
نــقـلـيـه لــكــنــهـا قـــضــيــة
عــقــلــيـه
فــقــصـة الـــخــلاص
لــلانـسـانِ مـطـبوعة فــي الـفكرِ
والـوجدانِ
دانــت بـهـا الاجـيـالُ عـبر
الـزمنِ حـتـى غـدت سـلاحها فـي
الـمحنِ
والانــتــظـارُ افـــضــلُ
الــعـبـاده مــا فـاقـه شـيءٌ سـوى
الـشهاده
فـفكرة ( المهدي ) من نور
السما ولا يـراها مـن اصـيب بالعمى
(1)
ولا يـراها مـن اصـيب بالعمى (1) |