وبايع الطغاة « موسى الهادي »= بالجهل والاطماع والأحقادِ وكان ذا لهوٍ وذا مجونِ= منغمساً بخمرةِ الفتونِ عداؤهُ للعلويين غدا= شعارهُ الباقي على طول المدى فلم يروا كمثله عنيدا= مخالفاً كتابنا المجيدا اذ قطع الارزاق والعطاءا= وصبَّ فوق الأمة البلاءا (1)

Testing
عرض القصيدة