وبعدَ أنْ توالَتِ الاصحابُ= الى الردى والكلُّ لا يَهابُ مُضرَّجينَ بدمِ الشهادَهْ= فالقتلُ كانَ للرجالِ عادَهْ صاحَ الحسينُ يا ليوثَ الثارِ= يا خيرةَ الاصحابِ والأنصارِ ما لي أناديكُمْ فلمْ تُجيبوا= أنا الذي مِنْ بعدِكُم غريبُ لم يبقَ لي غيرُ حماةِ أهلي= وإخْوَتي ونِسوَتي وطِفْلي (1) فسمعَتْ نداءَهُ الإخوانُ= آلُ أبي طالبِ الشجعانُ

Testing
عرض القصيدة