ماكنت أحسب أن الأمرَ منصرف
الفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب
مـاكنت أحـسب أن الأمرَ
منصرف عـن هاشم ثم منها عن أبي
حسن
مـن فـيه مـا فيهم من كل
صالحة ولـيس في كلهم ما فيه من
حسن
ألـيـس اول مــن صـلـى
لـقـبلتكم وأعـلـم الـنـاس بـالقرآن
والـسنن
وأقـرب الـناس عـهداً بـالنبي
ومن جبريل عون له في الغسل والكفن
مــــآذا يــردكــم عــنــه
فـنـعـرفه هــا إن ذا غَـبَن مـن أعـظم
الـغبن
هــا إن ذا غَـبَن مـن أعـظم الـغبن |