إلى السَّلامِ الجَميلةْ
أهدي ورودَ الخَمِيلةْ
فيها التي علَّمتني
بدفترٍ ووسيلةْ
فصِرتُ لما سَقتْني
من علمِهَا سَلْسَبِيلَه
دوحةَ نورٍ وخيرٍ
وشعلةً وفضيلةْ
كأنَّها مُزارعٌ
بالماءِ يسقي نخِيلَه

Testing
عرض القصيدة