الشكاية الأخيرة للحسين (ع) أتكتبني حرفا؟ أترفعني نجما؟=رويدك إن الناس تسألني علما أتصغي لأحلامي ترواد منيتي=وقد كنت قبل اليوم تشبعني لثما أتعلم أي السالكين محاجري=وأيُّ توارى دون أن يبتدي رجما أتوقد بين الظل ينبوع مهجتي=وتتركها تذكو كما أوترت سهما رويدك ما الأحرار في منزل الأذى =وما وجه نفس أن تعيش فلا تظما

Testing
عرض القصيدة