نثر العبير في يوم الغدير «شيعتي» حتمي تبليغ الرساله نزلت الآيه الشريفه= للنبي وعينه الحيدر بانتخاب الحق خليفه نزلت الآية الشريفه طبق قانون العداله=بيها اخطار المحمد من قبل ذات الجلاله انچان متبلغ عبادي فما بلغت الرساله=وانته الباري يعصمك امن المله جنب الخيفه من عرف باطن الآيه امر الوادم الهادي=من احداج الابل منبر نصبوا ابساحة الوادي ورفع حامي الجار بيده وگام بين المله اينادي=من چنت مولاه هذا (علي ) مولاه ويريفه بأمر رباني الحيدر ودعه أسرار النبوه= وگام يد عليه ودعوته يبدي اخلاص الأخوه والي من والاه يارب ايده وعادي عدوه= وخذ حيدر هالأماره ابطاعته وساعده وسيفه انصبوا صيوان الاماره وجلس بي ذات الرفيعه=وگامت الاسلام تگصد ليه والأمره مطيعه رغماً اعلى الجحد فضله اتسلمه وتعقد البيعه=بايعت منها ابگلب غش و منها بگلوب النظيفه اعقد الحيدر ولايه المصطفى ونزلت الآيه=اكملت الكم الدين اليوم بقرار الولايه ونعمتي تمت عليكم اتنعموا بنور الهدايه= فازت الإسلام بيها مكرمه الهاذي الوظيفه والذي ابده يقينه ناده ياحامي الحميه=أصبحت مولاي انت اومولى إسلام البريه اشلون صار الأمر عگب الهادي واختلفت النيه=اجتماع الناس ثابت ذاكرينه ابيا صحيفه ؟ صارت الوادم ابگاله اختلفت بمعناة حيدر=والذي ثابت يقينه زاد ايمانه وتنور والذي غيظه ابصدره امن الحسد گلبه تفسر=والحسد ما يخله منه إلّه من ذاته عفيفه للنبي الحارث تعنه امن الحسد گلبه تمرد= آمرتنه ابكل فريضه وطعنه امرك يامحمد ما كفت طاعتنه حتى ينتهي امرك الهالحد=خلفت بينه ابن عمك يامر وينهى اعله كيفه هالأمر رباني گله المصطفى گصر خطابك=دعه الحارث يا آلهي هل خبر لو من كتابك صاعقه نزِّل عليّه لو يحل بيّه عذابك=صاعقه امن السمه نزلت وجسمت الحارث نصيفه آية الانذار نزلت طرق معناها المسامع=سأل سائل ربه بعذاب صب واقع على الكافر يحل حتمي وما إله امن الناس دافع=غفلت المخلوگ عنها وجعلت الآيه طفيفه