يمنعوها تنعه ابوها
قصائد اللطم
يـمـنعوها تـنعه ابـوها
مـــــا رادوا
بچاهــــا هـــالأمــه
شــجـاهـا
بـعـد جـرح
الـرسول وحــزنــه
ومــصـابـه
ونــيــران
الــســرت بـــالـــروح
لــهــابــه
تـنوح الـزهره
تـبچي لـــــفگده
وغــيــابـه
وتـحـس نــار
بگلـبها جـــمــرة
اصـــوابــه
بــدمــعــه تـــجــري
وكـــلــهــا تــــــدري
مــاعــنـده
ســواهــا هـــالأمــه
شــجـاهـا
بـــعــد فگد
الــنـبـي كـلـها صـفـت
ضـدها
مــــارادوا
الــزهــره تـــنــعــه
والـــدهـــا
رغــم دمــع
الـحـزن ظــل يـحـفر
بـخـدها
عـلـيـهـا
اتــجـاسـروا مــن وصـلوا
الـحدها
لـــــــلــــــزچيــــــه
آل أمـــــــــيــــــــه
مــاتـدري
شـعـمـاها هـــالأمــه
شــجـاهـا
تــظـل أم
الـرسـول بــلــوعـه
وتـــنــادي
يـريـت ويــاك
ارحـل يــالـنـبـي
الـــهــادي
بــعـد عـيـنـك
يـبـويه انــظــر
اشــســادي
عـلـيـه الـصـار
هــذا شــيـجـري
لـــولادي
عــــــذبــــــونـــــي
ومـــــارعـــــونــــي
يــابــويــه
يــطــاهــا هـــالأمــه
شــجـاهـا
تــنـوح بـكـل
حـزنـها وتـــسچب
الـدمـعـه
وتـــحــس
بــالــروح جمره فاطمه البضعه
لاچن
الـــنـــواصــب خــالــفـوا
شــرعــه
مــن مـنـعوا
الـزهره تــنــحــب
وتــنــعــه
وســــــفــــــه داروا
ضـــدهـــا صـــــاروا
مـــحــد
مــارعــاهـا هـــالأمــه
شــجـاهـا
عـــلـــى
امـــصــاب الـرساله تنحب
بهمها
وتـــذكــر
يــاحـضـن يــاجــنـه
لـتـشـمـهـا
مـــن چان
الـرسـول الـمـصـطـفى
يـمـهـا
تـحـس الـكـون
يـمها بـعـطـفـه
ويـضـمـهـا
وهـــســـه دمـــعــه
بـــيـــهـــا تـــنـــعــه
ومــحــد
ومـانـعـاهـا هـــالأمــه
شــجـاهـا