طاح حيدر بالصلاه انضرب بالهامه
قصائد اللطم
طـــاح حـيـدر
بـالـصلاه انـــضـــرب
بــالــهـامـه
واسـمـعت صـوت
الـندا مــــن جــمـيـع
ايـتـامـه
يـاهو بـعده أيـمر
عـلينه ويــــرعـــه
الايــــتـــام
طـلـعت الايـتام
تـركض ويـــن ابـونـه
الـمـرتضه
ويـــن كـافـلـنه
تـركـنـه بـعـده مـيـلمنه
الـفـضه
يـاهـو بـعـده
أيـمرعلينه حــتـى نـشـعر
بـالـرضه
لـن يجيهم صوت
يصرخ عــلـي ســلـم
لـلـقـضه
بـمـسـجد الـكـوفـه
وگع يــنـزف مـــن
اصــوابـه
والايـــتــام
اتــوجــهـت ركـــضــت
الـمـحـرابـه
تـلـطـم أعــلـه
الــراس شـالـت ســود
الاعــلام
شــافـوا الايـتـام
حـيـدر نـــاگع بـفـيـض
الــدمـه
دگوا اعـــلــه
الــــراس صاحوا راح حماي الحمه
راح كـافـلـنـه
وابــونــه راح راعـــي
الـمـرحـمه
بـعـده يـاهـو يـحير
بـينه الگوم كــلـهـا
ظــالـمـه
بـعـد حـيـدر مــن
رحـل يـاهـو الـلـي يـمـر
بـيـنه
والـدمـوع اتـهـل
مـطـر بـعـيـنـه ومــــن
عـيـنـه
الـــف وســفـه
شـلـون تــالـي تـضـيـع
الاحــلام
ظــلـت تــنـوح
الـيـتامه شـلـون تـحـمل
فـرگتـه
تــبچي وتـنـوح
وتـنـادي كــــون بـيـنـه
ضـربـتـه
ســابـح بــدم
الـشـهاده عـمـت عـيـن
الـشـافته
بـهـيبته مـرفـوع
راســه عــلــي ظــــل
بـهـيـبته
يـنـظـر الـكـثـر
الـجـمع والــحــشــود
اگبـــالــه
شـال أيـده ابـو الـحسن اشــــر اعــلـه
اعـيـالـه
وصـــــه بــيـنـه
گبــــل مـوتـه سـيـف
الاســلام
لــورحـت عـنـه
يـحـيدر يــاهــو لـيـمـرنـه
بــعـد
يـمـسـح اعـلـه
الــراس الـنـه والـيصبر چم
ولـد
انــتـه عــنـوان
الـيـتامه وانــتـه ابـونـه
والـسـند
وعـــد مـانـنساك
نـبـقه انـــوح نـلـطـملك
وعــد
شــلـون يـاحـيدر
عـلـي احــنـه نـنـسـه
أيــامـك
كـلـهـه وبـجـالـك
گبــل عــايــشـيـن
أيــتــامـك
بــــعـــدك
الأحـــــــلام كـلـهـا صـــارت
أوهــام
أنــتــه تـدريـنـه
يـتـامـه شـلـون تـرحـل
يـاعـلي
والـهـموم تـعـيش
بـيـنه شـلـون بـعـدك
تـنـجلي
يـــاولـــي الله
تــبــقــه عــايـش ونـعـم
الـولـي
ويـبـقه عـنـوانك
امـبـين لـلـمـله واضـــح
جــلـي
يـبـقـه عـنـوانـك
يـظـل خــــالــــد
بــعــنــوانــه
أمـــل لـلـشـيعه
عــلـي عــايــش انــتـه
ويــانـه
بـكـل شـرف تـبقه
انـته عـايـش بـطـل
ضـرغام