على مصاب الزچيه نون ونه خفيه
قصائد اللطم
عــلــى مــصـاب
الــزچيـه نــــــون ونــــــه
خــفــيـه
بگلــــــب ذاب
وتــفــطــر عــلــى الـضـلـع
الـتـكـسر
نــــــون ونــــــه خــفــيـه
بــعـد مــا غـمـض
الـهـادي الگوم انـــدارت
الأشـــرار
ورادت تـــاخـــذ
الــبـيـعـه مــن حـيـدر عـلـي
الـكرار
واضـــح والـخـبر
مـعـروف يــوم الـهجموا أعـله
الـدار
انـكـسر لـلـزهره
واتـهشم ضـلـع بـالعصره
والـبسمار
وتــكــفــكــف دمـــعــهــا
مــــن كــســروا ضـلـعـهـا
تــنــادي الــــحگ
يــحـيـدر عــلــى الـضـلـع
الـتـكـسر
نــــــون ونــــــه خــفــيـه
الگوم الــمـارعـوا
حــرمـه لـلـهـادي وعـلـيـها
أتــلـوح
لــلـزهـره أجــــوا
لــلــدار بـهـذا الــدار مــا
مـسموح
غـيـر الـوحي وأهـل
الـبيت مــحـد مــا يـجـي
ويــروح
كـسـروا بــاب هــذا
الـدار وخــلـوهـا تــــون
وتــنـوح
تـــــبچي كــــل عــمـرهـا
وشــيــصــبــر صـــبــرهــا
تــصــبــره شـــلــون
تگدر عــلــى الـضـلـع
الـتـكـسر
نــــــون ونــــــه خــفــيـه
بــعـد الـشـافـته
الــزهـره يــــوم الـهـجـمـوا
أعـلـيـها
مــحـتـاره تــصـد
بـالـعـين تــريــد الــلــي
يـحـامـيـها
وطـــه الـحـيـدر
أمـوصـي وصــيــه ومــلـتـزم
بــيـهـا
چان بـلـحـظه يگدر
هـــاي كـــــــل الگوم
يــفــنـيـهـا
تــــــــدري بــهــالـوصـيـه
واتـــحــمــلــت أذيــــــــه
ونـــــار الــبـيـهـا
تــسـعـر عــلــى الـضـلـع
الـتـكـسر
نــــــون ونــــــه خــفــيـه
حـزنـهـا الـمـحـد
أيـحـمـله بـصـبرها اتـحملته
وحـسره
ونـار التسري وسط
الروح وتـسـعـر بـالگلـب
جـمـره
على المحسن تصب ادموم وتـنـحب فـاطـمه
الـزهـره
الـنواصب طيحوا
المحسن وطـفـوا شـمـعته
وعـمـره
وگع يــــنـــزف جــنــيـنـي
شــلـون تـشـوفـه عـيـنـي
بــحــزن گلــبــي
تـمـرمـر عــلــى الـضـلـع
الـتـكـسر
نــــــون ونــــــه خــفــيـه
بــعـد هـالـواقـعه
الـزهـره عـلـيـها كــثـرة
الـلـوعـات
صـفت كـتلة حـزن
والـنوح مــيـفـارگهـا
والــدمــعـات
مــا عـرفوا قـدرها
الـناس أذا هـــو الـضـمير و
مــات
نـبـقـه بـهـل حــزن
أحـنـه ومـنـبـطل حــزن
هـيـهات
عــلـيـهـا بـــكــل حـــزنــه
نــــون عــالـزهـره ونــــه
ونــــنـــادي الله
وأكـــبـــر عــلــى الـضـلـع
الـتـكـسر
نــــــون ونــــــه خــفــيـه