يا فرات
القصائد الإلقائيه
يـــــــــــــــــــا فــــــــــــــــــرات
الـــــلـــــوحـــــة الأولـــــــــــــــى
اصـرخ شـعندك بـقه شـظل
يافرات ولـسـه دم عـبـاس فــوگ
اجـروفك
انــتـه قـطـرة مـايـك تـعـادل
حـيـاة وچنـت اظـن بالطف تشيل
اسيوفك
شــرد اگلـك بـعد مـو كـافي
سـبات شــلـون تـقـبل يـذبـحون
اضـيـوفك
انــتـه لـوفـايـض تـسـويـهم
شـتـات بــس بـقـيت امـحـدد انـتـه
بـخوفك
شـلـون بـجـروفك لـحد هـسه
نـبات وبــعـد عـالـي ومــا تـهـدم
طـوفـك
الـعـطش ودمــوع الـيـتامه
والـحفاة كـلـهـن يـشـهـدن بــيـوم
اطـفـوفك
شـلون تبقه وعيب تحمل اي
صفات وتـستحي مـن اسمك تظل
احروفك
چنـــت تـتـصـور اخــلافـك
ذكـريـات تــبـقـه انــتــه ويـنـذكـر
مـعـروفـك
هــذا الـحـسين الـتـقي ابـن
الـتقات الـلـعـنه تـبـقـه اتـطـاردك
مـتـعوفك
ونـعطش الـمفروض ولـحد
الـممات وبـيـنـه مــا دام الـنـفس
مـنـشوفك
انـته لـو حـامي الحسين من
الطغاة چان مـــا نـشـربك كـعـبه
انـطـوفك
الـــــلـــــوحـــــة الــــثــــانــــيـــة
شگال گلـبـك گلــي يـاماي
الـفرات وانـتـه تــدري حـسين ذابـت
مـهجته
شـتعتذر شـتگول اذا صـار
الـحساب بـــعــد تــتــرجـه تـــنــول
مـحـبـتـه
انــتـه تـعـرفـها حـقـيـقه بـــلا
غـبـار مـنـهو جــده ومـنـه ابــوه
والـجـابته
شــلـون تگدر مــايـك تـمـنعه
عـلـيه وانـتـه تــدري الـنـاس كـلـها
ظـلمته
هــــذا مـظـلـوم وشـهـيـد
بـكـربـلاء وانــتــه فــوگاهــم تــزيــد
بــلـوتـه
هـــذا الـمـدلـل عــزيـز الـنـبي
چان والله تــحـرگ لـــون تـنـزل
دمـعـته
ومـوغـريبه يـخـون واحــد
بـالحسين هـــو يــعـرف زيـــن چانـــت
امـتـه
تـريـد قـتـله ويـنـتهي بـطـف
كـربلاء ومـن وگف مـشهوده چانـت
وگفـته
مـــا اريــد الـمـاي وانــذل
يـافـرات ومـا اخـذ كـلشي الـعطش من
قوته
وانـته تـدري حسين من طاح
وشهيد طـيـور مــن الـسـمه نـزلـت
شـالته
وانـتـه تـدري يـشرفك اسـم حـسين فـقـط مــن مـايـك يـلامـس
شـفـته
الـــــلـــــوحـــــة الــــثــــالــــثـــة
شرد اسولف عن فرات وعن حسين وهــي مــا تـحـتاج شــرح
الـمـسأله
حسين لو شاربله قطره من
الفرات چان ســـواهــا الـقـيـامـه
بـكـربـلـه
هــو يـعـرف مـوتـه وتـعنه
الـحسين وحــتـى ديـــن الله يـعـبـر
مـرحـلـه
چان مـــا مـعـتـاز مــايـك
يــافـرات ورغـم جـرحه الـعطش كـله
اتحمله
وانـتـه تـدري ذنـوب شـايل
يـافرات وهـسه شوف حسين شنهي الحصله
بـطـل لـمن ثـار مـا خـاف
الـحسين ولـلـسـيوف اخـذيـنـي گال
ويـاهـلـه
مـوقـفـك ســيء ومـذنـب
يـافـرات وانـتـه شـوف حـسين لـلقمه
اعـتله
بـعـده مــا صــار الـيزعلك
يـاحسين ويــاهــو يگدر لـلـحـسـين
أيــزعـلـه
ويــاهــو يگدر لـلـحـسـين أيــزعـلـه |