لم تزل ناصحا
الشيخ محسن أبو الحب الكبير
قصر القوم عن بلوغ
مداكا فـلذا حاولوا انحطاط
علاكا
لا ورب السماء لم يك فيما حـاولـوه الا ارتـفـاع
ذراكـا
كـان ديـن النبي حقاً
ولكن لم يكن واضح الهدى
لولاكا
لـم تـزل نـاصحاً لـه
وامينا واخــا حـيث دونـهم
آخـاكا
ثم لما مضى اقامك
للناس إمـامـاً كـي يـهتدوا
بـهداكا
إمـامـاً كـي يـهتدوا بـهداكا |