فــوالله مــا اخـتار الإلـه
مـحمداً حـبـيباً وبـيـن الـعـالمين لـه
مـثل
كـذلـك مــا اخـتار الـنبي
لـنفسه عـلـيـاً وصـيـاً وهــو لابـنـته
بـعـل
وصــيـره دون الأنـــامِ أخـــاً
لــه وصنواً وفيهم من له دونه
الفضل
وشاهد عقل المرءِ حسن
أختياره فما حال من يختاره الله والرسل