شعراء أهل البيت عليهم السلام - للإمام الهادي

عــــدد الأبـيـات
10
عدد المشاهدات
1987
نــوع القصيدة
فصحى
مــشــــاركـــة مـــن
تاريخ الإضافة
26/11/2009
وقـــت الإضــافــة
3:13 مساءً

لأبِيْ مُحَمَّدَ فَاضَ خيْرُ كَلامِيْ = وَ لأرضِ سَامُرَّاءَ زَادَ هِيَامِيْ بَابُ المَطالِبِ عِنْدَهُمْ مَفْتُوْحَةٌ = لِلطالِبِينَ عَلَى مَدَى الأيَّامِ أَرْضُ العِرَاقِ شَمَالُهَا وَ جَنُوْبُهَا = رَقَدُوْا بِهَا تِيجانُ دِينِي السَّامِيْ هُمْ عِتْرَةُ الهَادِيْ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ = لَهُمُ الوَلاءُ الخَالصُ المُتَنَامِيْ زَادَ الحَنِينُ أَئِمَّتِي لِدِيَارِكُمْ = وَ نَشيْدُ حُبٍّ مُرْفَقٌ بِسَلامِيْ قَدْ خَطهُ قَلْبِيْ بِحِبرٍ مِنْ دَمٍ = وَ بِهِ الفُؤَادُ شدَا بِقَلْبٍ دَامِيْ يَا سيِّدِيْ تَاجُ الكَرَامَةِ زَينَبٌ = فَبِهَا انْجَلَى كَرْبِي وَ كُلُّ سَقَامِي قَدْ خَصَّهَا رَبُّ العُلَى بِحِمَايَةِ ال = مَلْهُوْفِ وَالقَلْبِ الحَزِيْنِ الظَّامِيْ يَا عَاشرَ الخُلَفَاءِ بَعْدَ مُحَمَّدٍ = مِنْ دَارِهَا أُهْدِيْ إِلَيْكَ سَلامِيْ [وَ يَضُمُّ صَوْتَاً مُقْتَضَى الحَالِ الَّذِيْ = يَرْجُوْ السَّخَاءَ بِخِضْرِهِ المِقْدَامِ] (1)
Testing