قَــــالُـــوْا : تُــــحِـــبُّ عَــلِــيَــاً
؟ قُـــــــلْــــــتُ :
يَــــاعَـــجَـــبِـــيْ
هَـــــلْ يَــنْـفَـعُ الــنَّــاسَ
شَــيْــئٌ غَـــــيْــــرُ حُـــــــــبِّ
عَـــــلِــــيْ
اللهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
قَالُوْا : تُحِبُ أَمِيْرَ المُؤْمِنِيْنَ عَلِيْ ؟
فَـقُلْتُ : تَـبَّاً لِـقَلْبٍ لا يُـحِبُّ عَـلِيْ
اللهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
أُحِـــــبُّ عَــلِــيَـاً وَأَعْـــلُــوْ
بِـــــهِ وَنَــيْــلُ الــسَّـعَـادَةِ فِــــيْ
حُــبِّـهِ
وَمَـــنْ يُــرِدِ الـفَـوْزَ يَــوَمَ
الـمَـعَاد فَــــلا يَـسْـلُـكَـنَّ سِــــوَى
دَرْبِــــهِ
عَـلَـيْـهِ الــصَّـلاةُ عَـلَـيْـهِ
الــسَّـلامُ عَــلَــيْـهِ الــتَّـحِـيَّـةُ مِـــــنْ
رَّبَّــــهِ
اللهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
لَـــوْ أَنَّ قَـلْـبِـيْ مَــالَ عَــنْ
حُـبِّـهِ قَــطَّـعْـتُـهُ يَــــا صَــاحِـبِـيْ
إِرْبَــــا
فَــهُــوَ وَلِـــيُّ اللهِ لا خَــيْـرَ
فِـــي قَــلْــبٍ لَــــهُ لَـــمْ يَـمْـتَـلِئْ
حُــبَّـا
صَــلُّـوْا عَــلـى عَــلِـيٍّ
الـمُـرْتَضَى وَفَــــرِّغُــــوْا لِـــحُـــبِّــهِ
قَـــلْــبَــا
اللهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
مَــنْ شَــاءَ أَنْ يَـحْـيَا حَـيَاةَ
مُـحَمَّدٍ وَيَـعِيْشَ فِـيْ جَـنَّاتِ عَـدْنٍ فِيْ
غَدٍ
فَـعَـلَيْهِ فَــرْضٌ أَنْ يُـوَالِـيَ
حَـيْـدَرَاً صَـلَّـى الإِلَــهُ عَـلَى وَصِـيِّ
مُـحَمَّدِ
اللهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
يَــــا آلَ طَــــهَ أَنْــتُــمُ
شُـفَـعَـائِيْ وِبِــكُـمْ يَـقِـيْـنَاً يُـسْـتَجَابُ
دُعَـائِـيْ
لا خَـيْـرَ فِــيْ الـدُّنْـيَا بِـغَيْرِ
وِلَائِـكُمْ صَــلَـى عَـلَـيْـكُمْ خَــالِـقُ
الأَشْـيَـاءِ
اللهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
أَبُــنَــيَّ لا تَــتْــرُكْ وَلايَـــةَ
حَــيْـدَرٍ حَـتَّـى وَ إِنْ عَــادَاكَ كُــلُّ
صَـدِيْـقِ
صَـلَّى الإِلَـهُ عَلَى الإِمَامِ
المُرْتَضَى فَـهُـوَ الــذِيْ يُـنْـجِيْكَ عِـنْدَ
الـضِّيْقِ
اللهُمَّ صَـلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد