يــــا آســـري بـالـنـاظر
الـقـنـاص ولـــه هـــواي وخـالـص
الاخــلاص
قد همت فيك فهل ترى لي مخلصاً أيــن الـخـلاص ولات حـيـن
مـناص
قـل لـي أسحر في جفونك حلّ
أم ضــرب مــن الاعـجـاز
والارهــاص
راقـب إلـهك فـي دمـي يـا
ظالمي واحــذر غـداة غـد عـظيم
قـصاص