لَيسَ عِنْدِي فِي سُوقِ عُمْرِي بِضَاعَةْ مُــعْـدَمٌ إِنَّــنِـي وَأَرْجُـــو
الـشَّـفَـاعَةْ
كَـــانَ عِـنْـدِي بَـيـتٌ ركـيـكٌ
وَلَـكِـنْ الـمُـحِـبُّـونَ كَـــمْ أَحَــبُّـوا
سَـمَـاعـهْ
هَـلْ سَـيُجْدِي وَهَـلْ سَتَجْزِي
فُؤَادِي وَمْـضَـةً مَــا فَـذَنْـبُهُ قَــدْ أَضَـاعَـهْ
؟
لَا تَــذَرْنِـي مَـــولَايَ أَنْـــدُبُ حَـظِّـي لَـيـسَ فِــي حَـسْرَةِ الـضَّيَاعِ
قَـنَاعَةْ
أَنَــا مَــنْ يُـبْـدِلُ الـحَـياةَ بِـمَـا
فِـيـها وَيَــخْـتَـارُ فِــــي جِـــوَارِكَ
سَــاعَـةْ
وَلَأَنْـــتَ الـمَـبْـعُوثُ لِـلـخَـلْقِ
طُــرًّا رَحْــمَــةً، رَأْفَـــةً، هُـــدَىً
وَمَـنَـاعَـةْ