بــرز لـلجيش زلـزلها وكَـضه
أدمـاها مـحاها الـخوف ما عرفوا منو
الجاها
غــضـب بــركـان والـقـاسم
تـعـناها حـتى الـموت هـد روحـه وشـرد
منه
رفـــع يـمـناه وأرواح أعـتـنت
لـيـده بـقت الاجـساد مـاتعرف شنو
أتريده
عـله صـحوت مـوت واليعتذر ميفيده قـسـم جـسـام راواهــم فـعـل
فـنه
رمـلـه أتـصيح صـير أنـته درع
عـمك أريـــد الــيـوم تـتـحنه بـنـزف دمــك
وعـرسـك كـربـله وبـلـحومه
أزفـنك وعـلى أجـتاف الـمنايا بـصوت
تـتغنه
هـــز الــرايـه بــيـده وكَــام
يـنـخاها أنــه الـعـباس عـمـي وعـندي
خـلاها
أحـــز بــركَـاب كـلـمـن راد
يـدنـاهـا وجتف الكون كله ويم حسين أقدمنه