وربّ اﻻﻵء ،
بـــالـــزهـــراء
نــــــــــقــــــــــسِـــــــــم
بـيـها الـتصديق ، و
الـتوثيق
نــــــــــقــــــــــسِـــــــــم
فـــــائِـــــزَه
الـــشــيــعــه بـــــاْمْـــــر
الــشــفــيــعـه
لــجــل الــزچيّــه
الــكــون قُـــطـــبـــه و
مَـــــــــداره
مـــــن رحــمــة
الـمـعـبـود تــــمــــلـــك
قــــــــــراره
و ســرهـا الِّـــذي
مَـكـنـون عـــــالـــــي
اعـــتـــبـــاره
و الـــمـــا يِـــأمِّـــن
بـــيــه يـــخـــســـر
خـــــســــاره
إلـها اﻵيـات ، مـن كـل
ذات
تــــــــــشــــــــــهَـــــــــد
ســـر الإيــجـاد، الله
الــراد
تــــــــــشــــــــــهَـــــــــد
كــــــــــل
الـــوســـيــعــه بـــــاْمْـــــر
الــشــفــيــعـه
خــالــق هــــاي
اﻷكــــوان خـــصـــهـــا
ابــفــضــائــل
فــــرّدهــــا
بــــاﻷوصـــاف أعـــــلـــــى
الـــمـــنـــازل
بــضــعـة مُــحــمّـد
هــــاي و الـــمــعــنــه
كــــامــــل
بــالــكــوثــر و
اﻹيــــجـــاز تــــكـــفـــي
الـــــدلائــــل
إلـهـا الـتفضيل ، و
الـتبجيل
واجِـــــــــــــــــــــــــــــب
و ابـكل تـعظيم ، بـيها
انهيم
واجِـــــــــــــــــــــــــــــب
قــــلـــعـــه وْ
مـــنــيــعــه بـــــاْمْـــــر
الــشــفــيــعـه
هــالـقـلـعـه مــلــفـه وْ
دار إلــــــهـــــا
الــــــوِفـــــاده
لــلـمـلـتِـزِمـهـا
اتـــصـــيــر دار
الـــــــســـــــعـــــــاده
سـكّـنـها ابــوسْـط
الـــروح و حُـــبـــهـــا
ابـــــفــــؤاده
نــرفــدلــه
هــالـمـضـمـون يــــــاخـــــذ
مَــــــفـــــادَه
مـن عِـدها امـراد،كلمن
راد
عِـــــــــــــــدْهـــــــــــــــا
اصكوك الغفران،و الرضوان
عِـــــــــــــــدْهـــــــــــــــا
و كـــــــــل
الـــوســيــعــه بـــــاْمْـــــر
الــشــفــيــعـه
صــكّـه الِّـــي مــو
مـخـتوم يـــــــــــوم
الـــقـــيــامــه
بـــس يــجـذب
الـحـسرات مـــــــــــنّ
الــــنــــدامـــه
و الِّــــي ابــحُـب
الــزهـراء خَـــــلّـــــه
اعـــتــصــامــه
ايــجـوز الــسـراط
ابـسـاع يــــنـــجـــه
ابـــســـلامـــه
و يـحـضه
ابـتصريح،بالتلويح
يــــــــــنــــــــــجَــــــــــح
لاشـــك ايـفـوز،جنّه
ايـحـوز
يــــــــــنــــــــــجَــــــــــح
أوّل
طــــــلــــــيـــــعـــــه بـــــاْمْـــــر
الــشــفــيــعـه
شـيـعـتـها امــــن
الـنـيـران تــــمـــلـــك
فـــطـــمــهــا
يـــالــعــنــدك
اﻵمــــــــال زيـــــــــــن
افــتــهــمــهــا
هـالـفـرحـه إلــهـا و
هـــاي فُـــــرصــــه
اغــتــنــمــهـا
و خــلِّــي الــتـضِـد
اتـــروح هــــــيَّـــــه
وزعِــــمـــهـــا
مـــا تـحـمـل زاد،
بـاﻷحـقاد
تـــــــــــنــــــــــعَــــــــــد
أهــــل
الـخُـسـران،لـلنيران
تـــــــــــنــــــــــعَــــــــــد
ابـــمــعــبَــر
تـــفــريــعــه بـــــاْمْـــــر
الــشــفــيــعـه