مـو جـنون فـنون حـبك يـا حسين
أحـنه حـب حـسين نـسانه
الـحياة الـيـحب حـسـين مـيهاب
الـممات
مـا نـهاب الـموت و يـجور
الطغاة فــي نـهـج هـالـدين أحـنـه
ثـابتين
في ضميري حسين يمشي
بالوريد أنـتَ شـنهي غـايتك مـني
أشـتريد
فـجّـر أبـهـالناس فـجّـر مــا
تـريـد أحـنـه عـن حـسين والله مـا
نـلين
أسمع الصرخات من هاي
الحتوف تـريد تـمحي أنـتَ كل هاي الألوف
لو خنقت الصوت بالدنيا أشتشوف أتـشاهد الأشـجار تـهتف يا
حسين
يـعـني لا تـحـاول أبـد لا
مـستحيل تـريد تمحي حسين و تحطله
بديل
حسين من رب السما ما أله
مثيل حـسين أفـلاك الـسما بيه
تستعين