يــا إلـهي نـخوتي بـجاه الـحبيب
يــا إلـهـي الـنـخوه هـذي مـنيتي بـالـنـبي وآلـــه كـلـهم
سـادتـي
وبـحـبـيـبك لاتــردهــا
طـلـبـتـي والــدوه عـنـدك وأنـت
الـطبيب
أقـسم بـأسمه شفيع
المحسنين بحبه أقسم للحسن ويه الحسين
وفـاطـمـه بـنـتـه أم
الـحـسـنين وبـعـلي الـدايـم لـدعوته
مـجيب
يـاإلـهـي بـالـنـبي زيــل
الـظـلم وعـجـل الـمـهدي يـنـشر
الـعلم
ويـمحي الـظلام ويـنشر
الـسلم ويـاخذ ثـاره بـدل جده
الخضيب
وبـالكتاب إلـي نـزل على
البشر يـنشره الـمختار والـمرتد
خـسر
نـقـسم بـالآيـات والأثـني
عـشر يـشـفع لـشيعتنه وعـنى
لايـغيب
وبـالـنبي أغـفر خـطايا
الـمذنبين و ارحـم الـميت ويـسر
السجين
ورد الـمـسافر لأهـلـه
الـوالـهين ورد كـل ضـايع وعن أهله
غريب
ورحـم الـنجم الرحل من
الحرم بـعده أهـله ضـاقت الـمر
والألم
ومـن جـور الـزمن هو إلي
سلم وصــار عـند ربـه بـالجنه
قـريب