آه مــا ظـنـيت يـبني يـا راعـي
الـحميه تـتـرك أخــوك حـسـين وزيـنـب
سـبـيه
وتـدخل مـجلس لـمجلس وأنـت
مذبوح وأخــــوك ع الــثـرى والـسـبـايا
تــنـوح
ويـلـي وبـني حـسين بـكربلاء
عـطشان وأنـــت يــبـو فـاضـل مـوسـد
الـتـربان
وبــنـتـي زيــنــب الــحــوراء
الـحـزيـنه تـشـوف بـالعصا راس حـسين
ضـاربينه
رد الــــــعــــــبـــــاس لـــــــــــــــــه
آه يــابــه زيــنـب يـــوم انـــا
بـظـلالـها مــا كــان واحــد مــن الأعـادي
شـافها
تــذكـر يـــوم امـــي الــزهـرة
الـزجـيه تنعصر بالباب وأنت قاعد وعبرانك جريه
تـــذكـــر يــــــوم كـــســـر
ضــلـعـهـا مــا قـمـت وصـحـت أنــا عـلـي
بـعـلها
وتـــذكــر يـــــوم تـسـقـيـط
الـجـنـيـن صــحـت وتـتـذكر يــوم تـقـاتل
بـحـنين
رد أمـــــيــــر الــمــؤمــنـيـن لــــــــه
قـله بـس لا تذكر لي مصاب ام
حسين بـس لا يـنشعب قـلبي لـكسر
الضلعين
بـــس لا تـذكـر لــي تـسـقيط
الـجـنين وأنــــا فــــارس الــفـرسـان
بـصـفـين
آه أنــا عـلـي قـتال الـعرب
والـفرسان يــهـجـمـوا عـلـيـهـا ويــجــوا
الــنـيـران
مـــادريـــت يــمـصـطـفـى
الــمـخـتـار صـــاحــت الــزهــرة ويــنــك
يــكــرار