ابچي يــحـيـدر عـالـنـبـي
وغــيـابـه وانــصـب مــآتـم لـلـعـزه
بـمـصابه
لـغـياب ابــن عـمـك تـهـل
اعـيونك هــاي اظــن الـفـراگه تـغـير
لـونك
اشلونك يبو حسين المسيه اشلونك وتـتـآمر اعـلـيك ابـحـقدها
اصـحابه
نـفـسه الـشـريفه سـالت
ابچفـينك ومـسحت وجـهك بـيها الله
ايـعينك
وصـار الـوداع أويـه الـنبي
ومـابينك وجــمـرة اوداع الـمـصطفى
لـهـابه
يـمـجفل الـفـرسان يـالـيث
الـغاب الـلـيله مـحـمد فـارگك عـنك
غـاب
ضـدك تـجمعت بالسقيفه
الاصحاب كــل ذيــب ويـكـشر صـبـح
انـيـابه
نــاب الـضـغينه والـحسد
والاحـقاد وكــل واحــد الـبـيهم لاصـله
يـنعاد
أوغـــاد ذولـــه الـبـلسقيفه
اوغــاد سـفـاحـه كـلـهـم يـاعـلي
وسـلابـه
غـيظك كـظمته وصـابر بـهل الحاله مـاتـحمل ايـغـيب الـرسـول
اهـلاله
ونـته الـذي الـفارس يـخاف
اخـياله يـالـمـاهجع سـيـفـك ابـــد
بگرابــه
صــبّـر الــزهـره يـاعـلـي
صـبـرهـا فگدت ابــوهـا وانـكـسـر
خـاطـرها
وكـسر الـخواطر يـاعلي
اشيجبرها لـلـحـزن لـبـست فـاطـمه
جـلـبابه