هــــو فــــارس لــــو تـعـلـم
طـهـمـه يـكسر ظـلاله سـحاب عـلى
الـصفوف
هــــو مــحــراب الأخـــوة
والـحـسـين بـيـه صـلـى وفــرش سـجاد
الـطفوف
هــو سـاقـي الـظـامي وفــاي
الـعـهود الـجـاب جــوده وسـلمه بـعده
جـفوف
و مــن قـصـر لـلـخوة نـهـر
الـعـلقمي مــــدد زنــــوده امــتــدادا
لــلـجـروف
مـــن زار سـيـفه أســد وابــن
الاســد سـاقـها مــن الـمـشرعة قــرن
بـقرن
نـصـب سـيـفه يـطـب رحــا
الـصفوف ويـاهـو الـيـطب لـلـرحا ومــا
يـنـطحن
لــن تـشـوف الـقـمر واحــد
عـالفرات تـقـول هـالـحومة قـلـبها عـلى
الـبطن
نــزل بــس مــا شـكـل اردانـه
الـغيور جــرف جـرفـين الـفـرات ويــة
الـردن
هـذا يـسوى اتسالمه هذا يسوى
تنحني له بالسلام هذا يسوى تنحي له وتنعجن
الـزلـم مــن تـمـوت مـا يـلمها
الـتراب لأن أفـــعــال الــزلــم مــــا
تــنـدفـن
صــعـبـة لا جـفـيـن عــبـاس
الـجـفـيل ســالـمـة بــكــل الـيـقـيـن ولا
تــظـن