تـعـديتم يــا شــر قــوم
بـبغيكم وخـالـفتموا فـيـنا الـنبي
مـحمدا
أمـا كـان خير الخلق أوصاكم
بنا أمـا كـان جدي خيرة الله
أحمدا
أمـا كانت الزهراء أمي و
والدي عـلـياً أخــا خـيـر الأنـام
مـسددا
لـعنتم و أخـزيتم بـما قـد جـنيتم ستصلون ناراً حرها قد توقدا(1)