خل نشد ظعن النواعي ونگصد انواسي الرباب
فـوگ بـرگعهه وسـترها اشـلون تـنثر بـالترباب
من طلع ضعن ابواليمه وچان سلطانه الحسين
وهـاشم سـباع الـحريبه اويـه الضعن متحزمين
چانـت بـهيبه الـحراير والـحمه الـليوث الـعرين
چانـن بـعزه وجـلا لـه ومکرمـه وهـيبه وحجاب
بـياه ابـوا لـيمه واخـوته بـها الأوضـاع من الصبا
عـاشـن بـعـزه وجـلالـه وربــن بـحـضان الإ بــا
چن اشـوفـه اخـتار قـلمي ويـا وصـف مـايکتبه
مـنهن اخـتار الـعزيزه بـإذن مـن سـيد الشباب
هـاک اخذصورة خيالي وشوف وضع ام الرضيع
وطـبـعاً الـرايـح ولـيـها تـنـسبي وحـتـماً تـضـيع
يـالـرباب الله الـيـعينچ فــاگده حـسين الـشفيع
وچنـي بـصوت الـمدامع هـاک اخذ هذا الجواب
هـاک اخـذ هـاي الرساله وسولف الشيعة علي
ولا تـنـا شـدنـي عـلـيمن مــال هـودج مـحملي
انــه وسکيـنـه ورقـيـة بـحـين صـرنـه بـلا ولـي
عـا يـنت وجـنة رقـية وشـفت زورگهـا الصواب
وعـايـنت مـتنين سکنـه الـزورگن مـن الـضرب
مـن عگب حـرگ الـمخيم ولـله ضـيعنه الـدرب
إشـلون اهـل الـشيم تـقبل سـلبونه بـها لحرب
بـلا ضـره ووالـي ومـحامي والـمن نوجه عتاب
حـسين يـاعين الگلادة الـخيل تـسحگله الضلوع
فوگ عرش الرمح راسه وعينه تسچب بالدموع
لاچن اعـظم کل هـظيمه مـخدراته الـلي تـلوع
ومــثـل مـاسـلّـبو سکنــه سـلـبو مـنّـه الـثـياب
يـاقـلم صــب الـمـدامع نــوح وانـحـب يـا قـلم
يــا جــرح تگدر تـوصـفه وبــيک تکتــب يـا الـم
لـلربا ب حـسين خـيمه ومـن بـعد حـرگ الخيم
يـا فـياي الـفي عليها وبل الشمس ظلت رباب