مَـن يـجسِّدْ حـبَّنا لـلمصطفى
يــلـقَ حـبًّـا فـيـه آيــات
عـلـي
مَـن يُرِدْ أن يسمعَ الوحيَ فذا
ثـغرُ طـه الـمصطفى ثغرُ
علي
مَـن أرادَ الـعلمَ فـليقصدْ إلـى
بـابِـه صــدرِ الـكـراماتِ
عـلـي
مَــن أرادَ الـنورَ مِـنْ مـصدرِهِ
فـهوَ فـي قـلبِ أَبي النورِ
علي
مَــــن أرادَ اللهَ فـلـيـبـدأْ بـــه
قـائـدا إنَّ رحــى الـكون
عـلي
مَــن أراد الـخلدَ والـى حـيدرا
فـقـسيمُ الـنـار و الـخلد
عـلي
لا يــخـاف الـقـبـرَ لا أهــوالَـه
لا يخافُ الموتَ من يهوى علي
إنـنـا الـنـاجون فــي يـومِ غـدٍ
بـــعــلــي بــعــلــي
بــعــلــي
ثـمـلـتْ كـــلُّ الـيـراعـاتِ إذا
مـا حـوتْ أسـطرُها ذِكـرَ
علي
وثــغــورُ الـشـعـرا يـسـكـرُها
أعـذبُ الأسماءِ وهو اسمُ
علي
وطـيـورُ الـخلدِ فـي الـخلدِ إذا
صـدحَتْ ماسَتْ وقالتْ يا
علي
وجــمـيـعُ الأنــبـيـاء مــولاهـم
سـيـدُ الـكـونين مـولانـا
عـلـي
فـاطمٌ وهـي الـتي بـاهى بـها
ربُّــهـا الأمــلاك زُفَّــت
لـعـلي
فـاطـمٌ حــارتْ بـهـا أفـهـامُنا
إنــمـا فـاطـمـةٌ حُـــبُّ
عــلـي