سـاداتـنا آل الـرسـول أهــل
الـرشاد أحـبـابـنا سـكـنـاهم وســـط
الــفـؤاد
رب الــعـلا أصـفـاهم قـبـل
الـعـوالم مــــن آدم لـكـنـهم مـــن قــبـل
آدم
يــا هـائـما فـي حـبهم نـلت
الـمعالي حــب الإلـه فـي حـبهم عـين
الـكمال
روح الجلال في حبهم أسمى المكارم فـيهم ترى للمصطفى أسنى
المعالم
تـسـقى بـهم يـا ظـامئا عـين
الـزلال قـالـيهم يــوم الـمـعاد ظـام
وصـادي
مـن نورهم شعت لنا شمس
الصواب فـيض الـسما مـصداقه عـدل
الكتاب
هـذا الـوجود من فيضهم سار
وسالم فـخرا يـقول فيهم يكون جبريل
خادم